سؤال وجواب

التاجر للمستهلك هي أحد أشهر خدمات التجارة الالكترونية وأكثرها انتشارًا، حيث تعتمد على قيام التاجر، بشكل شبه دائم، بعرض السلع والخدمات المختلفة التي يقدمها، والتي يرغب في بيعها، إلى المستهلك، حتى ينجح في إقناعه بشرائها.

لا يوجد شك في أن التجارة الإلكترونية مربحة وفعالة في كسب المال، فهي تمكن أي متسوق حول العالم البحث عن منتج أو سلعة ما بين آلاف المنتجات والعروض منها الموجودة على عدد كبير من المتاجر الإلكترونية، وتحديد المنتج المناسب لبحثه وطلبه واستلامه حتى باب المنزل، فقط باستخدام هاتفه المحمول أو جهازه اللوحي ودون أن يبرح منزله.لذلك يمكن القول أن التجارة الإلكترونية قد سهلت بشكل فعال عمليات الشراء والبيع من أي مكان حول العالم، وساعدت أعداد كبيرة من التُجار وأصحاب المنتجات على الوصول لعدد أكبر من العملاء والبيع بشكل أفضل، ما ساعدهم بشكل كبير على تحقيق أرباح غير مسبوقة.

هناك بعض الأفكار التي تساهم في البدء بمشروع إلكتروني ناجح، وتشمل: 1.مشروع منتج إلكتروني بناء منتج إلكتروني ناجح يعد اقوى مشروع مربح على الانترنت. 2.كن وسيطًا للشراء على الإنترنت. 3.منصة التَسوُّق المحلي الالكتروني. 4.قم ببيع أعمالك اليدوية على الانترنت. 5.كن وكيلًا للتسويق العقاري الالكتروني. 6.التسويق على السوشيال ميديا. 7.مشروع صناعة المحتوى. 8.مشروع خدمات الترجمة.

تنقسم مخاطر التجارة الالكترونية الى قسمين أساسيين، هما: 1- مخاطر تجارية بشكلها العام أي ماتواجهه أي تجارة من مخاطر بغض النظر عن كونها الكترونية أو عادية، ومنها عدم تحديد سوق مناسب أو بيع منتجات بأسعار غير مناسبة دون حساب بالاضافة للمنافسة واضطراب الأسواق او مشاكل الموردين.. الخ. 2- مخاطر خاصة بالجانب الالكتروني. أو كونها عبر الانترنت، وتتمثل في: ١. عمليات النصب والاحتيال من استخدام برامج أو بطاقات مسروقة..الخ ٢. التهديدات الأمنية عبر الانترنت كاستخدام المالوير أو الهجمات السايبرية والتهكيرات والسبام..وغيرها ٣. تعطل النظام أو أحد الانظمة المشغلة للمتجر الالكتروني أو بوابات الدفع أو طرق التأكد والتواصل.. ٤. خصوصية العملاء والمعلومات قد تتعرض لاختراق أو لتصنيع خاطئ ومراسلة عملاء بمعلومات آخرين.. ٥. مشاكل واعتراضات العملاء على استلام أو دفع اكثر من مرة.. فهنا تذكر أنك لاترى العميل ولاتعرف ان استلم أم لم يستلم وان دفع مرة أو أكثر.. ٦. النظام المشغل لمحركات البحث قد يطرأ عليه تغيرات مفاجئة كما أنه من الممكن تصنيف موقعك بأنه يحمل صور أو ممتلكات لها حقوق ملكية لم تكن تدري عنها..مما قد يسبب مشاكل قانونية.. ٧. مشاكل الشحن والخدمات اللوجستية العديدة ووصول البضائع في وقتها ٨. التسجيلات والمدفوعات الضريبية واللوائح القانونية التي قد تحدد قانونيا العمل على الانترنت والتي قد تتغير بشكل مفاجئ ٩. الفشل في تحقيق مردود وعائد مادي قد يؤدي إلى تكاثر الأعباء بسرعة كبيرة.. واغلاق العمل قبل أن ينطلق، فالمستحقات خصوصاً ان كانت لحملة إعلانية كجوجل وفيسبوك لايمكن خصمها أو التغاضي عنها أو جدولتها.. الآن طرق المعالجة هي أن تؤمن قدر المستطاع احتياطاتك للنقاط السابقة وتركز على عائد الاسثمار من كل مبلغ تدفعه وكل قطعة تستورد لتبيعها، أنصحك بدراسة اسلوب اعلانات الدفع بالنقرة والاعلانات عبر وسائل التواصل قبل أن تخطو أي خطوة فيهم..

يمكنك تشغيل أموالك في التجارة الإلكترونية في حال كان معك مبلغًا جيدًا للبداء بالاستثمار، إذ تعتبر فكرة شراء موقع إلكتروني جيدة جداً، حيث تسمح لك بعض المنصات بشراء موقع إلكتروني جاهز وتقوم بإدارته وتكون أرباح الموقع كلها لك، كما يمكنك العمل في التجارة الإلكترونية عن طريق إنشاء متجر إلكتروني خاص بك ومن خلاله يمكنك تسويق إما منتجات بنظام الدروب شيبينج أو بنظام الأفليت أو أن توفر منتجات من موردين محليين وتقوم بالتسويق لها وتولي أمور الشحن والتخزين وغيرها.

يجب عليك البدء في التجارة الالكترونية سواء المجاني أو المدفوع على اليوتيوب أو يوديمي ،تطبيق ما تعلمته، إنشاء موقع و قناة على اليوتيوب وصفحات على كل وسائل التواصل الاجتماعي، الاحتكاك بالمجربين في المجال، تقديم خدمات للآخرين ولو مجانا، من اجل الحصول على خبرات سابقة.

يوجد 5 عوامل رئيسية تساعد في نجاح التجارة الإلكترونية وهي: اختيار المنتج المناسب، فهم وتحليل الجمهور، التعامل مع منصة احترافية، تتبع نتائج جوجل والتسويق الإلكتروني الواسع.

يجب أن نعرف ما هى التجارة الإلكترونية قبل البدء فى العمل بها، التي تعد تجارة تتم عن طريق التسويق عبر الإنترنت من خلال أجهزة متخصصة للتصفح من خلال الإنترنت و هى الحاسوب أو الجوال أو الحاسوب اللوحى ,و هنا يجب أن يتوفر موقع على الانترنت أو مواقع التواصل الاجتماعى لعرض المنتجات الخاصة بالتجارة الالكترونية و طريقة الدفع سواء من خلال كروت الائتمان او الدفع عند الاستلام و يمكن البدء فى التجارة الالكترونية بعد وضع أهداف ذكية محددة ويمكن قياسها و يمكن تحقيقها و يمكن تعديلها لتتلائم مع متغيرات السوق و فى إطار زمنى محدد و دراسة السوق و المنافسين عن طريق الابحاث التسويقية، بالنسبة لشخص لايعرف الكثير عن التجارة الالكترونيه يجب أن تكون أهم أهدافه هو التعلم وأخد دورات تدريبية فى التسويق الالكترونى من مراكز متخصصة فى فترة زمنية محددة لا تقل عن 6 شهور و لاتزيد عن سنة، و بعد ذلك التدريب من خلال شركات الدعاية و الاعلان لمدة سنة على الاقل لتطبيق ما درسته عمليًا و اكتساب الخبرات و بعد ذلك يمكنك البدء فى التجارة الالكترونية الخصة بك كمستقل.

يعتبر الدروب شوبينج نموذجاً ممتازاً للبدء في مجال التجارة الإلكترونية بدون رأس مال، وأيضًا الافيليت ماركت ( التسويق بالعمولة ) ، لانه يعتمد على المجهود أكثر من المال.

يوجد العديد من المواقع الإلكترونية والمصادر التي يمكن الاعتماد عليها بشكل رئيسي لدراسة كل شيء عن التجارة الإلكترونية، وهي منقسمة إلى مجالات عدة، وكل مجال يحتاج إلى تعلمه من مصادر مختلفة، مثل: التسويق الرقمي التسويق الرقمي من أهم أعمدة تعلم التجارة الإلكترونية لأنه المسؤول عن البيع، ويمكن تعلمه عن طريق دورات باللغة العربية على يوتيوب، أما كنت تريد معرفة كيف تعلمته أنا فأنصحك بهذه المصادر الثلاث: Hubspot Academy Facebook Blueprint Udemy القراءة عن التسويق التسويق أعم و أشمل من التسويق الإلكتروني وأنصحك بقراءة كتابين لفيلي كوتلر كوتلر يتحدث عن التسويق الإنتقال من التسويق التقليدي إلى التسويق الرقمي تصميم المواقع لا يجب أن تكون خبير لكن يجب عليك فهم أساسيات تصميم موقعك التجاري. القراءة عن تجربة المستخدم وهذه مصادرها باللغة العربية أو الإنجليزي كثيرة جداً وينبغي لك أن تقرأ من مصادر متعددة لا مصدر واحد فقط.

يوجد 7 عوامل أساسية تساعد في نجاح التجارة الإلكترونية، وتشمل الآتي: 1.امتلاك متجر الكتروني احترافي يبدأ النجاح في التجارة الإلكترونية من امتلاك متجر إلكتروني أو موقع بيع أونلاين احترافي يمكن من خلاله عرض المنتجات أو السلع أو الخدمات بشكل جذاب؛ بحيث يمكن للمتسوقين استعراضها واختيار المناسب من بينها بسهولة وسرعة، فالمتجر الإلكتروني يعمل بمثابة نقطة الانطلاق في بدء نشاط التجارة الإلكترونية بشكل عام قبل الخوض في أي تفاصيل أخرى متعلقة بهذا النشاط والتسويق له وكذلك إدارته بالشكل المناسب، وصولًا إلى النجاح في التجارة الإلكترونية بالشكل المطلوب في نهاية المطاف. بالتالي أنت في حاجة إلى إنشاء متجر إلكتروني كخطوة أساسية ومبدئية من أجل النجاح، ويمكنك ذلك بالاعتماد على واحدة من الشركات الكبرى التي تقدم خدمة تصميم المتاجر الإلكترونية أو مواقع البيع أونلاين حول العالم، وهناك عدد من الشركات العربية التي يمكنك الاعتماد عليها بشكل أساسي في تصميم متجرك الإلكتروني بشكل احترافي كامل، وتُعتبر شركة اكسباند كارت واحدة من كبرى شركات تصميم المتاجر الإلكترونية الاحترافية التي تدعم اللغة العربية بشكل كامل في العالم العربي والشرق الأوسط، والتي تساعدك بشكل احترافي فعال في تحقيق النجاح في التجارة الإلكترونية وتحصيل أرباح غير مسبوقة. 2. الإدارة الناجحة للمتجر الإلكتروني الإدارة الخاصة بمتجرك الإلكتروني من أهم وأبرز عوامل تحقيق النجاح في التجارة الإلكترونية مباشرة، بعد مرحلة أو خطوة إنشاء متجر إلكتروني احترافي يمكنه توفير تجربة تسوق ممتعة لكافة عملائك، وطريقة الإدارة هنا يُقصد بها مجموعة من العوامل: الطريقة أو الاستراتيجية التي سوف تعتمد عليها في معالجة الطلبات على منتجات أو سلع المتجر. سياسات الاستخدام وبنود الخصوصية الخاصة بالمتجر الإلكتروني. السياسات المتبعة في إدارة كل مرحلة من مراحل التجارة الإلكترونية بداية من دخول المتسوق للمتجر وتأكيد الطلب مرورًا بعملية الدفع الإلكتروني. وصول المنتج إلى المستهلك بواسطة شركة الشحن التي تعاقد معها متجرك. كل تلك العوامل والاستراتيجيات المتبعة في إدارة المتجر الإلكتروني، يمكننا من خلالها التكهن بمدى إمكانية متجرك أو نشاطك بشكل عام، وتحقيق النجاح في التجارة الإلكترونية بالشكل المتوقع أو المطلوب. 3. التكامل مع شركات قوية في تزويد الخدمات عامل مهم وقوي أيضًا ضمن العوامل والمقومات التي تساعدك بشكل كبير على النجاح في التجارة الإلكترونية هو التكامل مع شركات تزويد خدمات قوية في متجرك الإلكتروني، تساعدك بشكل قوي وفعال على نجاح عملية البيع والشراء من البداية وحتى النهاية، وبالتالي تحسن خبرة وتجربة المتسوق، ويقصد بالتكامل مع الشركات هنا التعاقد أو التعاون المثمر بين متجرك وعدد من الشركات التي تقدم خدمات متخصصة في عمليات مختلفة من عمليات التجارة الإلكترونية، على سبيل المثال: عمليات الدفع الإلكتروني. عمليات الشحن. تتبع الشحنات، وغيرها من الخدمات اللازمة. اكسباند كارت توفر لك كل ذلك وأكثر من خدمات تكامل رائعة مع أكبر وأفضل شركات الشحن والدفع العالمية تعرف من الرابط التالي على 4. الحفاظ على عرض منتجات عالية الجودة لفترة طويلة من الوقت كان لدى الناس اعتقاد بأن المنتجات من مواقع التجارة الالكترونية منخفضة الجودة عند مقارنتها بالمنتجات من المتاجر التقليدية. في حين أن هذا الاعتقاد لم يعد بنفس القوة لا أنه لا يزال هناك الكثير الذي يجب القيام به لإقناع العملاء بأن منتجاتك قابلة للمقارنة من حيث الجودة كتلك الموجودة في مراكز التسوق والمتاجر التقليدية الأخرى، لذلك هناك مجموعة من العوامل التي يجب مراعاتها في هذا الشأن تأكد من شراء منتجاتك من موردين معروفين وموثوق بهم للسلع عالية الجودة. التمسك بالمعايير الخاصة بك باستمرار في جميع المنتجات. الحفاظ على شفافية الملاحظات فيما يتعلق بالتغييرات في الإدخال، واتخاذ الإجراءات التصحيحية في أسرع وقت ممكن. إذا قمت بشحن منتج دون المستوى إلى أحد العملاء، فسيكون ذلك بالتأكيد بمثابة ضربة لعملك حتى لو كان لديك سياسة إرجاع أو استبدال قوية. يُعد رضا العملاء بشكل عام أمرًا بالغ الأهمية لاستمرار لنجاح أي نشاط تجاري، ويمكن أن تؤدي جودة المنتج السيئة إلى انهيار عملك بالكامل. 5. ترك انطباع أول رائع أصبح متسوقي اليوم على درجة كبيرة من الخبرة والذكاء ويعرفون ما إذا كانوا يحبون موقع الويب أم لا بلمحة واحدة، وعادة ما يستمر هذا الانطباع الأول. لذلك يعد تكوين انطباع أول جيد أمرًا ضروريًا للحصول على المزيد من العملاء في متجرك عبر الإنترنت، ويجب أن تراعي عمل أفضل تصميم ممكن ولافت للنظر من أجل جذب الناس للدخول إلى موقع التجارة الإلكترونية الخاص بك والاستفادة منه، كذلك يحتوي تصميم الويب الجيد على مبادئ يمكنك اتباعها على سبيل المثال لا ينبغي أن يكون مزحمًا بالتفاصيل وفي نفس الوقت لا يحتوى على الكثير من المساحات الفارغة. يجب أن يكون المحتوى بسيط وسهل الفهم. أن يكون متناسب مع الهواتف المحمولة. أن يكون لموقعك شخصية واضحة تعبر عن هوية علامتك التجارية. 6. الترويج لمنتجاتك عبر استراتيجيات تسويقية فعّالة الترويج للمنتجات واحدة من أهم وأكثر عوامل تحقيق النجاح في التجارة الالكترونية، هو الترويج لمتجرك وما يقدمه من منتجات أو خدمات من خلال الاعتماد على مختلف قنوات التسويق الإلكتروني الفعالة في بناء حملاتك الترويجية والإعلانية المختلفة. إذ أثبت التسويق الإلكتروني قدرته الهائلة على تحقيق نتائج تسويقية وترويجية ضخمة وبتكلفة قليلة جدًا مقارنة بالتسويق التقليدي ووسائله وقنواته التقليدية المختلفة المُتبعة قديمًا في الترويج للمنتجات والخدمات بشكل عام. للتسويق الإلكتروني أوجه وأنواع وقنوات عدة يمكنك الاعتماد عليها جميعًا أو الاعتماد على أيًا منها على حسب ميزانيتك وطبيعة منتجك، تساعدك بشكل ملحوظ في تحقيق النجاح في التجارة الإلكترونية. من أهم تلك الأنواع: التسويق بالمحتوى. التسويق بالفيديو. التسويق بالبريد الإلكتروني. التسويق عبر محركات البحث. التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يمكنك التعرف على كل تلك الأنواع بالتفصيل من خلال الرابط التالي 7. تقديم خدمة عملاء قوية تحدثنا في نقطة سابقة عن الانطباع الأول عن موقعك وكيف يدوم ذلك الانطباع ويؤثر بشكل كبير على ثقة العميل ومن أهم الأشياء أيضًا التي تعطي انطباعات أولى تدوم كثيرًا هي خدمة العملاء الجيدة. فخدمة العملاء القوية قد تكون سندك الأساسي لتجارة ناجحة وعملاء مخلصين، وفي نفس الوقت قد تنهي عملك بالكامل وتتسبب في خسائر كبيرة إن لم تكن مرضيه بالنسبة للعميل. وفي سبيل ذلك قم بعمل التالي أجب على جميع استفسارات العملاء. تأكد من تلبية جميع احتياجاتهم في الوقت المحدد. اتباع طريقة ودية عند التواصل مع المشترين. أتمتة الردود التلقائية البسيطة للرد السريع على الأسئلة المكررة. والنصيحة الأهم لا تهمل أبدًا الردود السلبية تعامل معها بحكمة وذكاء، وقارن بين ردود العملاء الذين تمتعوا بتجربة تسوق لديك في مقابل العملاء الغاضبين، واعمل بشكل مستمر على تحسين جودة منتجاتك وخدماتك من تلك الملاحظات. فعلى الرغم من أن السوق الرقمي أصبح كبير وتنافسي للغاية إلا أن مساحة فرص النجاح خلاله أصبحت هائلة للجميع وخاصة العاملين في مجال التجارة الالكترونية. كل ما عليك فعله هو اتباع الخطوات السابقة؛ ابدأ بعمل متجر الكتروني احترافي بمنتجات عالية الجودة وتكامل مع شركات شحن ودفع قوية ثم قم بوضع استراتيجية تسويق فعالة وسوف تكون على بداية الطريق لعمل مشروع تجاري ناجح والبدء في تحقيق المبيعات والأرباح.

جميع أصحاب المتاجر الإلكترونية يسعون إلى توفير أفضل تجربة شحن إلى عملائهم، من خلال استراتيجية تسويق ذكية تتمثل في بدء العمل على تحقيق الأهداف القصيرة والقريبة للمتجر الالكتروني حتى نصل إلى إمكانية تحقيق الأهداف الطويلة والبعيدة، أي يوضح “سهل” بضرورة بدء استهداف فئة الجمهور المحتمل والتي تم تحديدها عند القيام بالتحليلات والدراسات التسويقية لمتجر الإلكتروني، وبالطبع تحديد لهذه الفئة شركة الشحن الأفضل في المنطقة الجغرافية القصيرة المتاحة والأسهل لك ولمتجرك، ويتحدث “سهل مهدي” على ضرورة وضع خطة لتوسع المتجر الالكتروني وتطوره وبدء شحن الطلبات لمنطقة جغرافية أوسع فأوسع حتى تمتلك القدرة للتسويق وتوصيل الشحنات لأي بلد في العالم.

زيادة المبيعات والحصول على عملاء جدد من أهم الأمور التي تشغل أصحاب التجارة الإلكترونية، خاصة عند البدء في إنشاء المتجر، وليس بالضرورة أفضل المنتجات هو المنتج الذي يتسم بالجودة العالية والسعر الغالي فقط، بل عليك الاعتماد على عملائك في معرفة أفضل منتجاتك بالنسبة لاحتياجاتهم وليس لتقديرك التجاري، والوصول إلى المنتج الأكثر طلبًا وليس الأفضل ووضع خطة الترويج والتسويق عنه ويطلق على هذه الاستراتيجية، Big Cow، وهي المنتج الذي يحقق أكثر ربح بغض النظر عن خصائصه، وذكر “سهل” مثال على هذا، Starbucks cafe وهو أشهر وأفضل كافية في صنع كوب القهوة، وفي نفس الوقت يبيع الكثير من المنتجات الأخرى الأفضل والأعلى من حيث السعر مثل المكسرات والمخبوزات والشوكولاتات، فمثلًا سعر كوب القهوة أقل بكثير من هذه المنتجات، ومع هذا يركز ستاربكس في حملاته الإعلانية على كوب القهوة الذي يفضله ملايين الأشخاص من جميع أنحاء العالم وهذا هو ما يشتهر به ويحقق من خلاله المبيعات الأساسية للكافيه.

التخصص هو أحد عوامل النجاح، لأن التركيز والتطوير ينصب في زاوية محددة يتم تخصيص كل الطاقة والموارد المتاحة فيها، ولكن ليس بالضروري اعطاء أهمية لعدد المنتجات أو الخدمات بالمتجر، فالأهمية ليس فى العدد بل في كيفية التسويق و الترويج لهذا المنتج وكيفية عرضه للعملاء المستهدفين، وحرص “سهل” على ذكر بعض عوامل نجاح المتجر الالكتروني التي يجب اتباعها ووضعها في الاعتبار أهم من تنوع المنتجات والخدمات مثل: جودة المنتج أو الخدمة. تطبيق استراتيجية التسويق المناسبة. كيفية عرض المنتج للجمهور من حيث التصوير والكتابة. تحديد الجمهور المستهدف بدقة.

يواجه الكثير من المتاجر معارضة بعض العملاء لتكلفة شحن وتوصيل الطلبات خاصة عند شراء منتجات ذو قيمة مالية قليلة قد تكون أقل من قيمة الشحن ذاته، وينصح “سهل مهدي” أصحاب المتاجر الالكترونية بخصوص هذا التحدي بمحاولة كسب العملاء ونيل رضاهم من خلال خصومات الشحن والبروموكود التي تتيح لهم إتمام عملية الشراء بشحن مجاني أو بخصم على تكلفة الشحن عند شرائهم بملبغ يتم تحديده، مشيرًا إلى أن يمكنك تعويض تكلفة الشحن هذه من خلال حساب هذه التكلفة وإضافتها على منتجات ذو قيمة مالية بالفعل حتى لا يظهر الفرق للعملاء ويشعرون بعدم القدرة على التسوق بسببه.

الشاب بوت من أهم اتجاهات التجارة الإلكترونية اليوم، وله الكثير من الفوائد حيث يساعد العملاء سواء الحاليين أو المحتملين في المقام الأول وبفاعلية كبيرة على الوصول إلى ما يحتاج إليه بالفعل من خلال التفاعل معه والرد على استفساراته والإجابة على أسئلته المختلفة؛ وهو ما يضفي نوع من الاحترافية في التفاعل مع العميل يساعد في جذب العميل وكسب ولائه لـ المتجر الالكتروني أو العلامة التجارية بشكل عام. ويساهم في الرفع من كفاءة خدمة العملاء بشكل عام التي تُقدم من خلال شركتكم مع التخفيض كثيرًا من التكلفة المادية العالية لتوظيف فريق خدمة عملاء يعمل على مدار الساعة. وهو بدوره يوفر جزء كبير من ميزانية الأعمال ويساعد على استثمارها في مهام أخرى بما يساعد على التطوير والنجاح بشكل أكثر فاعلية، توفير الوقت على العملاء سواء الحاليين أو المحتملين، وذلك من خلال الرد الفوري على أي من استفساراتهم والإجابة على أسئلتهم دون حاجة منهم إلى انتظار فريق خدمة العملاء للرد عليهم في مواعيد العمل الرسمية للشركة أو المؤسسة. وهو أمر في غاية الأهمية، وذلك لأنه أثناء انتظار الرد من قبل شركتكم قد يسبقك منافس لك في السوق إلى جذب العميل وهو أمر مُحبط للغاية. الحصول على رضا العميل وكسب ولائه بدرجة كبيرة للعلامة التجارية أو المتجر الالكتروني الخاص بك، إذ أن استخدام الـ شات بوت في الرد الفوري على العملاء من شأنه تقديم تجربة مستخدم ممتازة وعالية الجودة، وهو بدوره ما ينعكس إيجابيًا على مبيعات المتجر وجذب مزيد من العملاء المحتملين، بل وتحويلهم إلى مشترين بالفعل. وهذا أمر يسعى إليه كثير من رواد التجارة الالكترونية وأصحاب مواقع البيع عبر الإنترنت، ويسخرون ميزانيات باهظة من أجل الوصول إلى هذه الغاية بالفعل. أتمتة خدمة العملاء، بحيث تكون الاستجابة فوريةً للغاية على جميع التساؤلات البسيطة. تخفيف الكثير من الضغط الواقع على كاهل موظفي خدمة العملاء من الموارد البشرية داخل الشركة أو المتجر الالكتروني أو المؤسسة، بحيث تتولى الـ شات بوت أو برامج الدردشة الآلية الرد على الاستفسارات البسيطة والأسئلة الشائعة السهلة، بينما يقتصر دور العناصر البشرية على حل المشكلات المُعقدة التي يطرحها العملاء. وهو أمر مفيد للغاية وفي نفس الوقت موفر كثيرًا خاصة فيما يخص أعداد موظفي خدمة العملاء، فبدلًا من توظيف أعداد كبيرة للرد على كافة الأسئلة البسيطة والصعبة والمعقدة، يمكن توظيف عدد أقل فقط لتولي الأمور المعقدة. دعم صورة وكفاءة العلامة التجارية بشكل عام، فكلما كنت متاح على مدار 24 ساعة طوال 7 أيام في الأسبوع للعملاء على أنواعهم، كلما دعم ذلك الصورة الذهنية عن علامتك التجارية أو متجرك الالكتروني لدى العملاء. وقد أكدنا في العديد من المقالات السابقة على مدونتنا على أن توفير فريق خدمة عملاء ذات كفاءة عالية على مدار الساعة للرد على استفسارات الجمهور يعد من أهم وأفضل استراتيجيات رفع كفاءة مشروع المتجر الالكتروني وكسب ثقة العملاء وكذلك ولائهم لعلامتك التجارية. لذلك احرص على أن تكون متوفرًا لعملائك على مدار الساعة وذلك من خلال الاعتماد على برامج الـ chatbot. التفوق على المنافسين في السوق وجعلك متقدمًا بخطوة عنهم في كثير من الأحيان، وهو ما يدعم في النهاية نجاح عملك وتجارتك بالشكل المطلوب. أخيرًا وليس آخرًا، تساعد برامج الشات بوت على تسريع تنفيذ العمليات ومعالجتها.

هناك بعض العوامل التي تساعد في تحديد وتسعير المنتج أو الخدمة التي تقدمها بشكل نهائي وهي: التكلفة الثابتة. التكلفة المتغيرة. تكلفة الإداريات والتشغيل. تكلفة التخزين. تكلفة التسويق. تكلفة الشحن والتوصيل.

يمكنك إنشاء موقع ويب خاص بنشاطك التجاري، ولكن قبل أن تقوم بـ انشاء موقع ويب خاص بك أو لمؤسستك عليك أن تسأل تلك الأسئلة: لماذا أحتاج إلى موقع ويب؟ وكيف تجذب الزوار إليك؟ وما هو التصميم الأفضل للموقع الالكتروني؟ ووقتما تشعر بالرضا تجاه إجابات تلك الاسئلة تبدأ في التجهيز والتخطيط لإنشاء موقع الويب، ويجب أن تأخذ في الاعتبار الآتي: (استخدام لغة برمجية متطورة - تصميم الموقع وبرمجته بطريقة قابلة للتعديل واتباع مبادئ "التصميم المدفوع بالنمو"؛ لتوفر على ذاتك الوقت والجهد والتكاليف - بحث السوق ومعرفة جمهورك وطبيعة المواقع الالكترونية المنافسة لك - تحديد الاستراتيجية الأفضل من أجل اقتناء عملاء جدد ورعايتهم - تحديد استراتيجية تضمن آمان الموقع خصوصًا لو كان موقع للتسويق التجاري عبر الإنترنت).

قد يكون من الصعب البدء في تعلم كيفية تسويق منتج ما على الإنترنت، حيث يحتاج ذلك إلى تحليل لطبيعة المنتج وأهم مميزاته، والبدء في إعداد أبحاث تسويقية محترفة تتمركز حول طبيعة السوق والجمهور المستهدف وبأي طريقة يمكن الوصول إليه، ومن ثم البدء في وضع الاستراتيجيات لجذب الجمهور المستهدف وتحويلهم من زوار إلى عملاء محتملين ومن ثم إلى عملاء دائمين فيما يعرف بـ "دائرة الولاء" والجدير بالذكر إن باتباع أساسيات ومفاهيم التسويق الداخل يصبح تسويق المنتجات- ايًا كانت- سهلًا، فمن خلاله يشعر العميل أنه من أولويات البائع، وأن المؤسسة المنتجة هي الأكثر خبرة من بين منافسيها؛ وبالتالي يختار العميل مؤسستك بل ويرجح المؤسسة لأي شخص لديه الاهتمامات ذاتها.

عملية التسويق الالكتروني في تطور دائم، لذلك تجد أن هناك أساليب تسويقية حديثة عليك أن تعرفها وتلم بأساسياتها؛ لتصبح قادر على نشر الوعي بعلامتك التجارية بأفضل الطرق، ومن ضمن طرق التسويق الحديثة: (التسويق الداخل - التسويق عبر البريد الالكتروني - التسويق بالمحتوى - إطلاق اعلان على الانترنت - رعاية العملاء).

يمكنك جذب العملاء إليك والتفوق على المنافسين لك في مجال التجارة الإلكترونية، إذ تظهر أساليب ذلك في مباديء وأسس التسويق الداخلي، حيث أن هناك ما يسمى بـ "فن اقتناء العميل"، وهو فن يعتمد في الأساس على دمج التسويق والمبيعات معًا من خلال دمج المحتوى التسويقي وبيانات وتحليلات المبيعات، بالاضافة إلى استراتيجيات جذب العملاء من خلال دراسة السوق ومعرفة قنوات التواصل معهم وتوفير خطط مبتكرة للوصول إليهم، وتوفير طرق تسويقية متعددة تساعد في عملية جذب العملاء، بجانب توفير ما يسمى بـ "تمكين المبيعات" والذي يهدف إلى زيادة مبيعات المؤسسة بشكل ملحوظ من خلال توفير كل ما يحتاجه موظف المبيعات من معلومات؛ ليتعرف أكثر على العملاء المحتملين وطبيعة وما هي الطرق الأنسب للتواصل معهم واكتسابهم كعملاء دائمين.

سأذكر لك بعض مظاهر تطور مستقبل التجارة الإلكترونية خلال الأعوام القادمة: 1. تفعيل تقنية البحث الصوتي البحث الصوتي هو طفرة من طفرات التطور الحديث في التجارة الالكترونية وهذا ما توضحه لنا الإحصائيات الخاصة باستخدام الجمهور لتقنية البحث الصوتي عند التسوق عبر الانترنت، ويجب أن يحفز هذا لدى أصحاب المتاجر الالكترونية تطبيق تقنية البحث الصوتي داخل المتجر خاصة مع زيادة نسبة التسوق عبر تطبيقات الهاتف الجوال بشكل كبير فهذا سوف يدعم سهولة انتشار تقنية البحث الصوتي . وبهذا تكون هذه التقنية مكسب كبير للتجارة الالكترونية فهي تتيح للمستخدمين البحث بطريقة أكثر راحة أثناء التسوق وإجراء عمليات الشراء عبر الانترنت. تثبت لنا الإحصائيات بشكل واضح أهمية البحث الصوتي فتبعًا لـ موقع الإحصائيات ComScore.com مع نهاية عام 2020 سيكون نسبة استخدام جمهور الإنترنت البحث بتقنية الصوت حوالي 50%. 2. روبوتات المحادثة Chatbots نلاحظ جميعًا التطور الهائل في تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختفة وكيف تؤثر في تطور وازدهار مجالات عديدة ومن بينها مجال التجارة الالكترونية وإنشاء المتاجر عبر الإنترنت، وهذا ما يحدث في الواقع بالفعل حيث بدأت العديد من شركات التجارة الإلكترونية بالاستفادة من آليات الذكاء الاصطناعي المختلفة سواء في إدارة المتجر الالكتروني أو عند التواصل مع العملاء. على سبيل المثال نجد ألية الـ Chatbots وفرت الكثير من الوقت والمجهود الذي يقوم به فريق من أفراد خدمة العملاء، وليس هذا فقط بل ساهم وجود الـ Chatbots في المتاجر الالكترونية في نمو وزيادة معدل المبيعات نتيجة لشعور العميل بالثقة واشباع جميع استفساراته مما يعزز لديه إنهاء إجراء الشراء في نفس اللحظة، فتجد أنه يساهم بشكل ملحوظ وقوي في تطور ونمو متجرك الإلكتروني، فمن خلاله يصبح القيام بهذه الأدوار بمنتهى السهولة، مثل دور فريق خدمة العملاء، وفريق إدارة المتجر ، فمن خلال هذه التقنية تستطيع التواصل مع آلاف العملاء بشكل سريع وتلبية احتياجاتهم على الفور. 87.2٪ من المستهلكين لديهم تجارب محايدة أو إيجابية مع روبوتات المحادثة Chatbots. أصبح المستهلكون في عام 2021 أكثر تقبلاً لتفاعلات روبوتات المحادثة. أبلغ جزء صغير فقط (12.8٪) من المستهلكين عن تجارب سلبية مع روبوتات المحادثة. 3. إنشاء تطبيقات الهاتف الجوال على الرغم من انتشار فكرة إنشاء تطبيقات جوال لـ المتاجر الإلكترونية منذ وقت طويل إلا أن خبراء التجارة الإلكترونية يتوقعون زيادة معدل إنشاء مثل هذه التطبيقات بمعدل أكبر خلال الأعوام القادمة، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى ما تعرضت له الأسواق والمحلات التجارية بعد أزمة كورونا، وكخطوة هامة من الخطوات التي تسيير عليها المتاجر الالكترونية بمختلف خصائصها لإنقاذ نشاطها ومعدل المبيعات لديها. وفي نفس السياق تذكر لنا الإحصائيات الخاصة بإنشاء تطبيقات الجوال أنها ساهمت في تغيير ملحوظ بسلوك المستهلك بخصوص التسوق عبر الانترنت، إذ ساعدت تطبيقات الهاتف الجوال على زيادة معدل عمليات الشراء، وإقبال شرائح جديدة من الجمهور والعملاء للتسوق عبر تطبيق الجوال. من المتوقع أن يصل سوق الدفع عبر الهاتف المحمول إلى 4.574 مليار دولار بحلول عام 2023، وهو معدل نمو سنوي بنسبة 33.8٪ مقارنة بعام 2017. وفقًا لتقرير الدفع العالمي لعام 2018 الصادر عن Worldpay، ومن المتوقع أن يستمر استخدام مدفوعات الهاتف المحمول في ارتفاعه الهائل ليصبح ثاني أكثر طرق الدفع شيوعًا بعد بطاقات الخصم بحلول عام 2022. من المتوقع أن تصل مبيعات التجارة عبر الهاتف المحمول إلى 3.56 تريليون دولار في نهاية عام 2021 – بنسبة ارتفاع 22.3% أكثر من 2020. 4. تفعيل تقنية الـ API تقنية الـ Application Program Interface أو واجهة برمجة التطبيقات هي من أحدث التقنيات والأدوات التكنولوجية الحديثة في عالم المتاجر الالكترونية، وهي تعد من الأدوات التي توفر على أصحاب المتاجر والعملاء أيضًا الكثير من المهام، ولكن كيف تساعد تقنية الـ API في تطور مستقبل التجارة الإلكترونية؟ يستطيع المبرمجين وأصحاب المتاجر الالكترونية من خلال تطبيق هذه التقنية على المتجر الالكتروني، الاطلاع الدائم على كل البيانات الخاصة بالمستخدمين و طلباتهم عند زيارة المتجر الالكتروني مما يتيح الفرصة لهم لتنفيذ تلك الطلبات بسهولة وبشكل فوري، فمثلًا عند إجراء أحد المستخدمين بالبحث عن منتج ما بـ المتجر ، تمتلك واجهة برمجة التطبيقات حينها القدرة على مساعدته في الوصول لما يبحث عنه في وقت سريع ودون القيام بعمليات كثيرة. كما تعد واجهة برمجة التطبيقات الـ API وسيلة تجعل عملية التسوق للعميل أكثر سهولة ويسر، فهي توفر على أصحاب المتاجر الوقت والمجهود أيضًا للحصول على بيانات وتحليلات خاصة بالعملاء وزوار المتجر، فيمكنهم الآن مع تحليل بيانات وطلبات العملاء هذه تطوير خدماتهم أكثر والتعرف على عملائهم المستهدفين بشكل أوسع. 5. إضافة تقنية الـ AR تعتبر تقنية الـ AR أو تقنية الواقع المعزز Augmented reality أحد أهم نماذج النجاح الخاصة بالتطور التكنولوجي الآن وحل لواحدة من أكثر السلبيات والمشاكل التي تواجه العملاء أثناء عملية التسوق عبر الانترنت، حيث نجد أن تقنية الـ Augmented reality تعالج مشكلة هامة لا يوجد فرد لم يتعرض لها عند الشراء عبر الانترنت وهي إمكانية رؤية المنتجات بشكل مادي ملموس واختبارها وهل تعد مناسبة وخصائصها مناسبة لما نحتاجها له أم لا، ولكن كيف يتم هذا؟ يعد من أشهر الأمثال التي تستطيع توضيح كيفية وأهمية استخدام هذه التقنية عند التسوق عبر الانترنت، عند شراء أحد قطع الأثاث لمنزلك، فيمكنك اختيار هذه التقنية عند فحص المنتجات عبر المتجر الالكتروني، هذا وإذا كان يوفرها لك بالفعل، ومن ثم يتحول المنتج لصورة مادية حقيقية تستطيع من خلالها تقييم هل يعد مناسب من حيث الحجم، المساحة، تناسق الألوان، إلخ، وهذا كله يمكنك القيام به من خلال الهاتف الجوال الخاص بك وأنت بالمنزل. وأذكر لك هذه التقنية لأن الكثير من الدراسات واستطلاعات الرأي التي تظهر بالأرقام أهمية تطبيق هذه التقنية لـ مستقبل التجارة الإلكترونية وكيف ستساهم في ارتفاع معدل المبيعات، ونتيجة استطلاع الرأي الذي يذكره لنا Bigcommerce: 35% من الأشخاص ذكروا أن تجربة المنتج من خلال تقنيات مثل الـ AR سوف تشجعهم على إتمام عملية الشراء أكثر من عدم إمكانية تجربته. 6. تطبيق تقنية الـ VR قد يظن الكثير من أصحاب المتاجر أن هناك تشابه بين تقنية الـ AR والـ VR وهذا بالفعل حقيقي فهم متشابهان في بعض الخصائص ولكن في الواقع هم مختلفين بشكل ما أخر، فتقنية الـ Virtual reality تتيح للعملاء رؤية المنتجات حتى وإن لم يكن هناك أي صلة لها بالواقع المحيط بهم، أي تستطيع من خلال تطبيق تقنية الـ VR بمتجرك الإلكتروني توفير بيئة كاملة للعميل حتى يستطيع رؤية المنتج بنموذج ثلاثي الأبعاد أي كأنه موجود بالفعل، فيمتلك القدرة على تقييمه من حيث الحجم والمساحة والأبعاد، ولكن هذا يتم باستخدام نظارة خاصة لتنفيذ هذه التقنية. وقد شهدت المتاجر الالكترونية التي تتيح هذه الخاصية للعملاء زيادة كبيرة في معدل المبيعات وزيادة عدد زوار المتجر، وهذا ما يتوقع حدوثه خبراء التجارة الالكترونية خلال الأعوام المقبلة حيث من خلال هذه التقنيات يمكن حل مشكلة كانت تواجه الكثير من جمهور التسوق عبر الانترنت وهي عدم القدرة على فحص المنتجات بشكل دقيق والتخوف من أنها قد تكون غير مناسبة بعد الشراء. 7. تنوع أنظمة الدفع الحديثة في بداية أمر التجارة و البيع عبر الانترنت كانت تتم عمليات الدفع الالكتروني والمعاملات المالية بشكل عام في نطاق ضيق ولكن مع مرور الوقت وتطور التسوق عبر الانترنت، تنوعت وزادت أنظمة الدفع المختلفة لتشمل العديد من الأنظمة مثل Paypal، و ماستر كارد و فيزا أو الدفع عند الاستلام وغيرها الكثير من الطرق الأخرى. هذا بالإضافة إلى أن شروط الدفع الالكتروني أصبحت أكثر مرونة من أي وقت مضى، حيث يستطيع الأفراد شراء أي منتج أو خدمة والدفع مقابل الحصول عليها وهم في أي مكان في العالم دون الخضوع لأي عوائق أو شروط مزعجة. لا تنسى أننا في اكسباند كارت نوفر لعملائنا أفضل وأبرز وسائل وأنظمة الدفع المختلفة بمزايا تنافسية عديدة لتناسب مختلف شرائح الجمهور من أي مكان في العالم. 8. أتمتة التجارة الإلكترونية تعد أتمتة التجارة الإلكترونية اتجاهًا رئيسيًا متزايدًا في الأعمال التجارية عبر الإنترنت وأحد أهم الاتجاهات التي تعكس مستقبل التجارة الإلكترونية. يمتد هذا من أتمتة التسويق إلى التخزين وما إلى ذلك. هذا الاتجاه رائع لأنه يحرر الموظفين ويعيطهم المزيد من الوقت والموارد للقيام بأعمال أكثر أهمية. على سبيل المثال يمكن للشركات التي تمتلك مستودعات كبيرة الاستثمار في الروبوتات لتنفيذ أعمالها الروتينية وتحرير الموظفين للقيام بمهام أكثر أهمية في عملية التنفيذ. يمكن أن تستفيد إدارة سلسلة التوريد من برنامج التشغيل الآلي الذي يمكنه جدولة التنبيهات لإعادة الترتيب عند انخفاض المخزون. لا حدود لأتمتة التجارة الالكترونية. فمع القليل من البحث، يمكنك العثور على العديد من البرامج التي يمكنها مساعدتك بشكل هائل في تجارتك الإلكترونية. 9.المنتجات الصديقة للبيئة المتسوقون عبر الإنترنت اليوم أصبحوا أكثر ذكاءً وتطلبًا. فلم يعد الأمر يتعلق فقط بالمتجر الذي يمكن أن يوفر أفضل الأسعار. إذ يهتم العملاء الآن بالتأثير الذي يمكن أن يحدثه المنتج على البيئة. فقد أصبحت المنتجات المستدامة أكثر من مجرد كلمة طنانة مع صعود نشطاء البيئة. لذلك أصبح من الذكاء والحكمة أن يحذو تجار التجزئة حذوهم ويتأكدون من أن منتجاتهم ليس لها أي تأثير سلبي على البيئة.

‏تتوافر الكثير من طرق التجارة الإلكترونية التي يمكنك العمل عليها على الإنترنت، التي تستطيع اختيار ما يناسبك منها، وتتمثل في: أولا: ‏استيراد المنتجات من الصين وعرضها على الإنترنت ‏تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق استخدامًا في الوطن العربي حيث أن اغلب التجار بدأ يستوردون منتجاتهم من الصين وكذلك يعرضوها على الإنترنت اما على مواقع التواصل الاجتماعي أو يقومون بإنشاء موقع خاص بهم، وأعتقد أنا شخصيا أنا أنشئ موقع شخصي الإلكتروني سوف يحدث فرق ايجابي جدا على آلية العمل لأنه ببساطة هذا الموقع هو عبارة عن مساحة خاصه لك أما مواقع التواصل الاجتماعي هي فعليا أن كانها مساحة مستأجر من أشخاص مالكي لذلك الموقع لذلك حتى لو بدأت من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أنصحك بكل بساطة أن تنشئ موقعك الإلكتروني او أن‏ تفكر بإنشاء موقعك الإلكتروني بأسرع وقت ممكن ‏وهنالك عدة الطرق للنجاح بهذه الطريقة هنالك من يعتمد على الإعلانات الممولة وبعضهم يعتمد على الارتقاء في محركات البحث أما البعض الآخر فيقوم بعمل نشر مكثف من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ولكن الأفضل هو أن تقوم باتباع جميع ماذكر لأن ذلك سيعجل بشكل كبير من وصولك إلى المتابعين المستهدفين ‏ثانيا : بيع منتجات مقابل عمولة وهي واحدة من أكثر الطرق شهرة في الوطن العربي ‏ببساطة، لأنها سهلة جدًا ولا تحتاج إلى صناعة المنتج ولا إلى استيراد منتج كل ما تحتاجه هو أن تأخذ رابط من موقع لديه قلب العديد من المنتجات ‏وتقوم بتسويق هذا الرابط إلى المتابعين، وهذه الطريقة تذكرني بداياتي عندما بدأت ‏كان وضعي جدا سيئة ولم أعرف من أين أبدا وكان شعوري بالقلق لا يوصف وكنت دائما اشعر أن الأمان غير موجود لانه لا يوجد أعمال ولا يوجد طرق الربح السهلة لذلك كنت يائس ‏وعندما تعرفت على هذه الصناعة أو على هذه الطريقة كنت خايف بالبداية بعض الشيء لأنها تبدو سهله جدا ولا تحتاج إلى الاستيراد وهذا صحيح لكن هي تحتاج إلى خطة تسويقيه قوية لأن ببساطه هنالك العديد من المنافسين الذين يسوقون نفس ‏المنتجات التي تسوقها أنت لذلك تحتاج إلى أن تمتلك الطريقة المناسبة وهذا كان بالبداية يشكل تحدي كبير بالنسبة الي لأنني لم اكن أعرف الطرق التي يمكنني من عمل خطة تسويقيه ناجحة جدا، لكن مع مرور الوقت ومع المحاولات استطعت أن أجد العديد من الطرق لتسويق هذه العروض مثل النشر المستمر في مواقع التواصل الاجتماعي أو بناء الموقع الإلكتروني يعطي محتوى مفيد وعندما تعطي محتوى مفيد فسيكون لديك متابعين ‏‏وستتمكن من تحقيق الدخل ‏وبإمكانك تطبيق نفس الطريقة على ‏عروض ومنتجات التسويق الشبكي ‏والجميل في عروض التسويق الشبكي ‏أن المنتجات التي ستتمكن من تسويق هي منتجات حصرية بإمكانك أنت وبعض الأشخاص قليلين المشتركين في هذه الشركات من تسويقه وهذا يعطي إيجابية كبيرة إلى أن الاشتراك في شركات التسويق الشبكي تحتاج إلى رأس مال للبداية في غالب الأحيان ‏ثالثا: القيام بي صناعة المنتجات الخاصة على شكل خدمات ومنتجات رقمية ‏المنتجات الرقمية تكون على شكل كتاب أو على دورة تدريبية او كورس او بإمكانك طرحها ‏على شكل محاضرات مباشرة عن طريق الإنترنت وهنالك العديد من الطرق الأخرى أيضا، وهي من الطرق المفضلة لأنها تحقق أكبر نسبة أرباح من بين كل الطرق التي ذكرت لأنها تعطيك الأرباح بالكامل لك بالإضافة إلى أنك تحتاج إلى صناعة هذه المنتجات مرة واحدة فقط و ستقوم ببيعها عدد لا نهائي من المرات، الجميع يستطيع صناعة منتجات الشخصية لكن كل ما يحتاج الشخص هو أن يكون واثق من نفسه ومتأكد انه قادر على فعل ذلك لأنك لو سبقت المتابعين بخطوه واحدة فقط فهي كفيلة بأن تجعلك قادر على إعطاء محتوى مفيد لهؤلاء المتابعين أنت لا تحتاج أن تكون محترف جدا في تخصصك أنت فقط تحتاج أن تكون سابقة بخطوه واحدة فقط وهذا ما يجعل أمورك تسير بشكل صحيح ومفيد. ‏وإذا لم تكون واثقا من نفسك في أبدا بإعطاء بعض الجلسات والمحاضرات لأشخاص مقربين منك و بشكل مجاني حتى تكتسب الثقة و تتمكن من إعطاء نتائج جميله لهؤلاء الأصدقاء المقربين وأخذ ‏بعض الأعراض التي ستكون مفيدة في تطوير المحتوى ‏رابعا: الإعلانات تعتبر من الطرق المنتشرة بشكل كبير في الآونة الاخيرة وتندرج تحت التسويق بالعمولة لكن في هذه الحالة أنت بإمكانك التسويق مباشرة وأخذ ‏مبالغ تعبك على عدد المشاهدين مثلا شكل ما شاهد الإعلان عدد أكبر من الأشخاص المتابعين لك كلما أنت تمكنت من الحصول على مبالغ اكبر، بهذه الطريقة أنت تحتاج ‏أن تكون مشهور او لديك عدد كبير من المتابعين في حال كان زوار لموقعك الإلكتروني او متابعين على حساباتك في مواقع التواصل الاجتماعي وبهذه الحالة ستحتاج إلى لتسويق عروض معينة تناسب متابعيك في كل مكان في العروض المناسبة لي متابعيك اكثر كل ما كانت نتائج أعلى إنك افضل وبالتالي سيعود إليك المعلن ‏ولكن هنالك العديد من المشاهير يعلنون بشكل عام و يحققون آلاف الدولارات من خلال هذه الطريقة وهذا يعتمد على جنسية جمهورك فإذا كان جمهورك من الخليج العربي فإن هذا يعني أن قبلية الشراء ستكون أعلى من الجمهور الذي سيكون مثلا من بلدان فقيرة ‏بالنهاية هذه بعض الطرق التي أنا شخصيا أراها مناسبة ولكن في نفس الوقت هنالك العديد من الطرق الأخرى التي بإمكانك تعلمها من خلال البحث والتجربة لانه فعليا التجارة الإلكترونية والعمل على الإنترنت بشكل عام هو بحر كبير جدا يحتوي على الكثير من المعلومات المتجددة المختلفة فقد سمعت مؤخرا أنه هنالك أشخاص يحققون مبالغ خيالية من خلال البرمجة لأننا بدأنا نسمع عن ‏الذكاء الاصطناعي والروبوتات ‏هنالك أشخاص أيضا يحققون مبالغ كبيرة جدا من خلال البيع المواقع الإلكترونية بعد تطويرها وهنالك أشخاص آخرين يحققون مبالغ كبيرة جدا من خلال التصميم والإبداع وأيضا هنالك فئة كبيرة جدا أن تحقق مبالغ من خلال أعمال حرفية أخرى مختلفة

عمليات تجارة إلكترونية عديدة تتم في كل لحظة حتى يومنا هذا، فالتجارة الإلكترونية والشراء عبر الإنترنت أصبح جزء لا يتجزأ من عاداتنا اليومية وتحول من مجرد سلوك ترفيهي عند الحاجة إلى سلوك وعادة أساسية يقوم بها مليارات الأشخاص يوميًا، خاصة مع الظروف الأخيرة التي مر بها العالم كله وتأثرت قطاعات عديدة بها وهي أزمة فيروس كورونا المستجد COVID-2019. حيث وصل تأثير هذه الأزمة في بلدان عديدة إلى غلق جميع الأسواق التجارية والمولات ومحلات البيع بالتجزئة نتيجة للقرارات الحكومية بحظر تجوال المواطنين وتوقف الكثير من النشاطات حتى يتم تجاوز وتحطي هذه الأزمة بسلام، وقد تسببت هذه القرارات في خسائر فادحة للكثير من المحلات التجارية والبائعين مما أدى بهم الحال لغلق تجارتهم بشكل مؤقت أو دائم. ولكن في وسط هذه الخسارات والعوائق كانت للتجارة الإلكترونية رأي آخر، وبدأ الاتجاه إلى التحول الرقمي ولاحظنا انتشار مواقع البيع والشراء عبر الانترنت فى مصر والعالم العربي تحديدًا. فقد شهدت التجارة الإلكترونية تطور ملحوظ ورائع خلال هذه الفترة، فتم تسجيل حجم مبيعات عمليات تجارة إلكترونية حول العالم خلال الربع الأول فقط لعام 2020 بمعدل أعلى من معدل النمو المتوقع بنسبة 20%، كما زادت عدد مرات التسوق من خلال تطبيقات التسوق عبر الهاتف الجوال لتصل إلى نسبة 55% من إجمالي عدد الأشخاص التي تستخدم هواتف الجوال الذكية في المملكة العربية السعودية. تستطيع هذه الأرقام والإحصائيات أن تفسر لنا أهمية التجارة الإلكترونية والرؤية المستقبلية الخاصة بوكيف نجحت التجارة الإلكترونية بشكل مذهل في تحقيق وتسجيل العديد من الإنجازات بالنسبة لكل الأطراف العاملين بها وفي جميع أنحاء العالم، مما جعلها أحد القطاعات الهامة والتي لا غنى عنها اليوم وهذا ما حفز الكثير من التجار أيضًا لبدء الاهتمام بدراسة تحويل أعمالهم من التجارة التقليدية عبر المحلات والأسواق التجارية إلى التجارة عبر الإنترنت. ويعد أشهر مثال لا نستطيع أن نغفل ذكره هو تصريح العلامة التجارية الشهيرة في عالم الأزياء والموضة ZARA، حيث صرحت بتحويل أعمالها من المحلات والأسواق التجارية التقليدية إلى متجر إلكتروني عبر الإنترنت، محاولة منها لتعويض ما تم خسارته من غلق لهذه المحلات نتيجة الأزمنة الراهنة. ولا تعد هذه الأزمة هي الدافع الوحيد وراء التأكيد على أهمية امتلاك موقع لبيع منتجاتك اليوم بل هناك العديد من الدوافع والأسباب الأخرى والتي من أهمها تطور سلوك المستهلك المتسوق عبر الإنترنت وكيف أصبح من السهل اليوم تصفح المستهلك للهاتف الجوال الخاص به ومن ثم في دقائق معدودة إجراء طلب شراء لقائمة أساسية من الطلبات والاحتياجات المنزلية الهامة، هذا وإلى جانب قوائم الترفيه والموضة والعديد والعديد من قوائم الشراء المتنوعة التي يتهافت عليها المتسوقين عبر الإنترنت. وفي خطوات مختصرة يمكننا التوصل إلى أهم النقاط التي يتمثل بها أهمية العمل بالتجارة الإلكترونية من خلال مشروع متجر الكتروني مربح وكيف تطورت خلال هذه الأيام وهي: يمكنك من خلال العمل في التجارة الإلكترونية الوصول لشريحة أكبر وأوسع من العملاء المحتملين. تحقيق المزيد من عمليات البيع نتيجة للوصول لعملاء أكثر، وهذه من أهم فوائد العمل في التجارة عبر الإنترنت، حيث أن معدل المبيعات في ازدياد مستمر كلما توصل لعدد اكبر من العملاء. ظهور أنماط وتصنيفات جديدة من المنتجات أي زيادة عمليات الشراء وزيادة معدلات البيع والإيرادات ومن ثم الأرباح. الوصول للسوق العالمي بشكل أسرع وأسهل مع التجارة الإلكترونية، حيث يمكنك الوصول لحدود جغرافية أبعد من الحدود الخاصة بك وفي لحظات معدودة. التمكن من تطوير المنتجات بما يرغب به الجمهور بشكل فعال، فمن خلال مراجعات وتقييمات العملاء يمكنك التعرف على الفجوات والنواقص التي يعاني منها العميل ومن ثم سرعة معالجته وتطويره. التعرف أيضًا على حاجة الجمهور وما يبحث عنه أسرع من الطبيعي، فمن خلال الأسئلة والاستفسارات التي يتركها سواء عبر محرك البحث الخاص بمتجرك او عبر محرك البحث جوجل، تستطيع التطلع بشكل مستمر على ما يبحث عنه الجمهور وبالتالي إمكانية تحقيقه وتلبيته أسرع. تقديم للعميل تجربة تسوق أسهل وأفضل، حيث أصبح يمكنه التسوق عبر الهاتف الجوال الخاص به والقيام بأكثر من عملية شراء في نفس الوقت وفي تصنيفات مختلفة. النتيجة المتوقعة لكل مما سبق هي كسب الربح الكثير، قباطبع سوف تترجم عمليات التوسع هذه وعمليات البيع إلى إيرادات ومن ثم إلى أرباح وأموال عديدة تعود على صاحب النشاط التجاري.

تواجه قطاع التجارة الإلكترونية بعض العواقب التي تعيق عملها، ومن أهمها قلة الوعي حول آلية استخدام وسائل الدفع الإلكتروني أو عبر الإنترنت الصحيحة، وضعف الثقة في استخدامها، بالإضافة إلى عدم وجود المعرفة والثقافة الكافية لدى البعض في هذا المجال، كما أن افتقار القوانين والتشريعات التي تدعم وتساند مختلف مفاهيم هذا النوع من التجارة يعمل على عرقلة مدى انتشارها.

يمكن تلخيص الفرق بين التسويق الإلكتروني والتجارة الإلكترونية على السوق المفتوح بنقطة واحدة، وهي أن التسويق هو آلية لبيع أو شراء سلعة أو خدمة واحدة، في حين أن التجارة الإلكترونية هي آلية للتسويق لعمل تجاري يضم عدة منتجات أو سلع من ذات التصنيف، ولكل منها مستخدميها والمهتمين بها.

التجارة التقليدية تحتاج تكاليف ضخمة للوصول إلى نطاق واسع من العالم، أكثر مما تتطلب لفتح أفرع بين الدول على عكس التجارة الإلكترونية التي لا تتطلب تكاليف ونفقات في عالم الإنترنت ويمكن الوصول لنطاق واسع من العالم بأي وقت وبأي مكان وبأقل التكاليف لذلك تعتبر تلك التجارة رابحة.

تتيح التجارة الإلكترونية للمستهلكين التسوق من أي مكان وفي أي وقت، ويمكن للفرد البدء في إنشاء متجر إلكتروني مجاني خاص به يسهل عمليات البيع والشراء وليمكنك من عرض منتجاتك وخدماتك والتسويق لها من خلاله مثل المتجر المُصغر الذي تقدمه فاتورة. كما تقدم فاتورة كذلك حلول للدفع الإلكتروني التي تسهل عليك تحصيل أموالك اونلاين بسهولة من خلال متجرك الإلكتروني، بالإضافة إلى العديد من الخدمات المميزة

مواقع الوساطة من الطرق الآمنة للتجارة الإلكترونية، ويمكنك استخدام منصة اكسباند كارت فهي منصة عالمية عربية توفر مميزات لمختلف المجال من البداية وحتى الاحتراف لذالك بالتأكيد ستجد كل ما تحتاجه لديهم، ولكي تبدأ في التجارة الإلكترونية عليك في البداية تحديد نوع المنتجات التي سيتم التسويق لها، معرفة طريقة عمل منافسينك في السوق لتتمكن من التسويق بطريقة مختلفة ومتميزة عنهم، اختيار المنصة التي سيتم فتح متجرك الإلكتروني عليها.

سجلت المواقع التجارية التابعة لمركز النقديات خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، نحو 14.9 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية المغربية والأجنبية بقيمة إجمالية بلغت 5.7 مليارات درهم، وعرف نشاط التجارة الإلكترونية زيادة بنسبة 48.4% من حيث العدد و30.5% من حيث القيمة المالية

سجلت المواقع التجارية التابعة لمركز النقديات خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2021 ما مجموعه 14.9 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية المغربية والأجنبية بقيمة إجمالية بلغت 5.7 مليارات درهم. وعرف نشاط التجارة الإلكترونية زيادة بنسبة 48.4% من حيث العدد و30.5% من حيث القيمة المالية

سجلت المواقع التجارية التابعة لمركز النقديات خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2021 ما مجموعه 14.9 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية المغربية والأجنبية بقيمة إجمالية بلغت 5.7 مليارات درهم. وعرف نشاط التجارة الإلكترونية زيادة بنسبة 48.4% من حيث العدد و30.5% من حيث القيمة المالية

لا يشترط وجود محل لإصدار السجل التجاري علماً بأنه يتطلب ان يكون لكل سجل تجاري اشتراك بالغرفة التجارية وبإمكانك التواصل مع الجهات ذات الاختصاص ( التأمينات - الهيئة العامة للزكاة والدخل ) لخدمتك وافادتك .

يمكن للمقيمين الاستثمار في السعودية بشرط أن يكون المستثمر مؤهلاً لممارسة ذلك النشاط، ويجب أن يتوافق مجال الاستثمار مع المجالات والاتفاقات المتاحة التي عقدتها المملكة مع الدول الأخرى، بالإضافة لذلك يجب مناسبة مواصفات ومزايا المنتجات ومواد الخام الخاصة في المشروع مع أنظمة المملكة.

يوجد بعض النصائح التي تساعدك علي إنشاء متجر إلكتروني ناجح، ومنها الآتي: استغلال حلول المحتوى المرئي التفاعلية من صور احترافية عالية الجودة للمنتجات ومقاطع الفيديو التسويقية لزيادة تفاعل زوار المتجر الإلكتروني، استغلال التأثير الاجتماعي لتشجيع العملاء على إتمام عمليات الشراء، من خلال عرض تقييمات المنتجات، وعدد مرات شراء كل منتج وعرض المنتجات الأكثر مبيع، تبسيط عملية الدفع، تحسين تجربة المستخدم، دمج المحتوي مع العملاء، بالإضافة إلى مساعدة المستخدمين على الوصول لمعلومات مفيدة عن المنتجات.

تعتبر إعلانات الـ "فيسبوك" من أهم الإعلانات التي تزيد من مبيعات متجرك الالكتروني و تجعلك علي علاقة متواصلة بعملائك، وهناك ثمانية أنواع من هذه الإعلانات يمكن أن تستخدمها فى متجرك الالكترونى وهى: اعلانات النطاق اعلانات متعددة المنتجات (إعلانات الكاروسيل) اعلانات العروض اعلانات الفيديوهات الاعلانات الخاصة بالعملاء المهتمين اعلانات التى تحتوى على ماركات و منتجات ثلاثية الابعاد الاعلانات الديناميكية اعلانات الشراكة يقوم معظم اصحاب المتاجر الالكترونية بتعزيز محتوى منشور بالفعل من على صفحتهم ليصبح ظاهر لعدد اكبر من المتابعين او الجمهور المستهدف و هذا ابسط نوع من اعلانات الفيسبوك حيث يشمل تعزيز منشور عادى على صفحتك.

يعتمد التوسع في التجارة الإلكترونية على البحث ومعرفة جميع الجوانب المشروع ودراسة منافسيك جيدًا لتتمكن من مجاراتهم والتفوق عليهم، ومن المهم الإطلاع على كتاب التسويق الالكتروني من البداية للاحتراف 2021: كتاب مجاني | اكسباند كارت

ينبغي البحث عن منتج محدد ومخصص أي غير منتشر حتى يمكن إضافة هامش ربح كبير عليه على سبيل المثال " اكسسوارت الحيوانات الأليفة "، وهي منتجات مخصصة جدًا ومحددة وأسعارها متفاوته ففي حالة عرض منتج منها يمكنك إضافة الهامش الذي ترغبه، ويمكن أيضا تحقيق الربح من خلال اختيار منتج سريع الدوران والبيع مع ربح قليل ستتمكن من تحقيق رقم كبير ايضا يمكن عمل منتج خاص بك يمكنك من تحقق فيها ربح كبير فاأنت في هذه الحالة المنتج والبائع الأخير.

النجاح في التجارة الإلكترونية يعتمد على العديد من العوامل مثل التوعية ودراسة كل الأمور عن هذا المجال، البحث عن عملاء جدد، وجود الكثير من مواقع الاحتيال والمراوغة، كما أن أسلوب التفكير مهم لنجاح التاجر

تتعدد أنواع التجارة الإلكترونيةإ حيث تنقسم إلى 7 أنواع رئيسية لكلا منها خصائصها ومميزاتها، وهي: شركة إلى أعمال (B2B) الأعمال إلى المستهلك (B2C) المستهلك إلى المستهلكين المستهلك إلى الأعمال (C2B) من حكومة إلى شركة (G2B شركة إلى حكومة (B2G) المستهلك للحكومة (C2G)

التجارة الالكترونية لا تقتصر فقط على عملية البيع والشراء عبر الإنترنت، بل تندرج تحتها العديد من التخصصات، تتمثل في: B2C التاجر إلى المستهلك B2B التاجر إلى التاجر (الشركة إلى الشركة) التعليم الالكتروني متاجر البيع بالتجزئة خدمات التوصيل منصات العمل الحُر أثر التجارة الالكترونية على نمط حياة الفرد سهولة مقارنة الأسعار

مثال على ذلك : موقع أمازون الذي يقوم ” المستهلك ” من خلاله بشراء المنتجات التي يريدها. يقدم هذا النوع من التجارة ،لصاحب العمل أو المنشأة إعلان أوطلب فيما يقوم المستهلك بتوفير طلبات صاحب الطلب أو المناقصة . _ يعد موقع oDesk أحد أشهر المواقع في هذا المجال .

من المتوقع أن تنمو شركات التجارة الإلكترونية بشكل متزايد خلال السنوات المقبلة، إذ تتمتع بتكاليف تشغيل أقل بكثير مقارنة بالمتاجر الفعليّة، حيث أنه لا يوجد دفع إيجار، أو تكاليف إنشاء وإعداد واكسسوار لتنظيم المتجر كما في حالة المتاجر التقليدية، ولا يوجد موظفين ورواتب، ورسوم وطباعة إعلانات وما إلى ذلك من التكاليف باهضة الثمن

B2B هو اختصار شائع لمصطلح "من شركة إلى شركة"، ويطلق على الشركات التي تبيع لبعضها البعض ، بدلاً من البيع للمستهلكين، ومن المرجح أن تكون B2B المعاملات على نمط الجملة في حين أن B2C (من الأعمال إلى المستهلك) تميل إلى تقليد نموذج أعمال التجزئة

B2B هو نموذج الأعمال حيث تتم الأعمال بين الشركات، بينما B2C هو نموذج أعمال آخر ، حيث تبيع الشركة البضائع مباشرة إلى المستهلك النهائي، وفي B2B ، يكون العميل كيانات تجارية بينما في B2C يكون العميل مستهلكًا، ويركز B2B على العلاقة مع الكيانات التجارية ، ولكن التركيز الأساسي لـ B2C هو على المنتج

هي التجارة التي تتم بين المستهلكين من خلال وجود طرف ثالث وسيط، وهي طريقة مبتكرة في التجارة الإلكترونية لتسهيل التعامل بين المستهلكين مع بعضهم البعض، فيمكن للمستهلك بيع منتج أو خدم ما لمستهلك آخر من خلال الانترنت

يوجد بعض العيوب أو المساؤي التي تصاحب عملية التجارة الإلكترونية، ومنها: 1- عامل الأمان قد يتم اختراق حسابك ومحو أموالك النقدية 2- لا توجد إمكانية لتجربة المنتج هناك خوف دائم أن المنتج لن يلبي المعيار الذي تتوقعه 3- التسليم المتأخر التسليم المتأخر أحد العيوب الشائعة للتجارة الإليكترونية 4- صعوبة شراء بعض المنتجات عبر الإنترنت 5- قلة الخصوصية والقضايا الضريبية

تشتمل عملية التجارة الالكترونية على 4 مكونات أساسية وهي: أولاً: البيع ثانيًا: الموقع الالكتروني ثالثا: المخازن رابعًا: التسويق الالكتروني

تتمثل إحدى فوائد التجارة الإلكترونية في تقليل نفقات الشركات، وعرض المنتجات بشرح طريقة ملموسة، وزيادة النفقات، وجعلها أكثر موثوقية، إذ تُعرّف بأنها العملية التي تتم فيها المعاملات، مثل بيع الخدمات والسلع وغيرها من خلال مواقع الإنترنت، وتشمل هذه التجارة العديد من الأنشطة الاقتصادية

تتميز التجارة الإلكترونية بالكثير من الإيجابيات والفوائدإ إذ تعمل على عرض المنتجات بأسعار أرخص من الأسواق التقليدية؛ وذلك كي تتمكن من المنافسة وكسب الزبائن، مما يصب في مصلحة المشترين، ويوفر هذا النوع من التجارة للمشترين خدمات ما قبل وبعد البيع، والعمل على تطوير جودة المنتجات.

تتضمن التجارة الإلكترونية فوائد كثيرة ومتعددة للبائع، أهمها: الدقة والسرعة في حفظ البيانات والفواتير المالية، الوصول إلى عدد كبير من المشترين في وقت واحد، وبذلك تعتبر من الطرق التي توفر الوقت والجهد على كلا الطرفين، عدم تقيد البائع بأوقات محددة للعمل الأمر الذي يمكنه من تنظيم عمليات البيع والتسويق والإعلان بشكل أفضل.

أحد العيوب التي تمتلكها التجارة الإلكترونية هو كثرة المصاريف، فلكل شخص وسيلة الدفع الخاصة به، وهو ما يزيد التوتر والقلق بشأن عمليات ضخ الأموال فى التجارة الإلكترونية من قبل البائع والمشترى علي حد سواء، حيث أن المشتري خصوصاً لا يثق أحيانًا فى وسيلة دفع المال الغير مباشرة والتى لا يضمن منها وصول المنتج له أصلاً.

تتعدد مزايا تطبيق الإستراتيجية الإلكترونية ومن أهمها: إمكانية الوصول إلى أسواق بعيدة و إلى أعداد كبيرة من الزبائن المحتملين، إمكانية تقديم خدمات ذات مستوى عالِ، تيسير دخول الشركات الجديدة إلى الأسواق، إمكانية إنشاء فرق عمل افتراضية و استخدامها للإستفادة من الفرص التي توفرها التجارة الإلكترونية.

شراء جهاز حاسوب من موقع امازون والدفع نقدا عند الاستلام.

التجارة الإلكترونية هي عملية بيع وشراء البضائع والخدمات عبر الإنترنت، عن طريق أجهزة الكمبيوتر، أو أي جهاز رقمي مثل الهواتف الذكية، الساعات الذكية وغيرها، وذلك بهدف تمكين العملاء من شراء أي شيء يريدونه، في أي وقت، ومن أي مكان، من كافة أنحاء العالم.

يمكن لأي شخص إنشاء مشروع تجارة إلكترونية عن طريق العديد من الخطوات التي تتمثل في:- 1- العثور على المنتج المناسب 2- البحث عن الأعمال التجارة الإلكترونية الأخرى من حولك 3- اختيار أدوات إدارة المحتوى المناسبة 4- التأكّد من عملية الطلب والشراء 5- سوّق متجرك ومنتجاتك بذكاء 6- خدمة العملاء 7- تحسين عملية التحويل Conversion Optimization

يوجد 8 أنواع رئيسية للتجارة الالكترونية وهي كالآتي: B2C التاجر إلى المستهلك B2B التاجر إلى التاجر (الشركة إلى الشركة) التعليم الالكتروني متاجر البيع بالتجزئة خدمات التوصيل منصات العمل الحُر أثر التجارة الالكترونية على نمط حياة الفرد سهولة مقارنة الأسعار

نعم، التجارة الإلكترونية مربحة، إذ يمكنك إنشاء مشروع رقمي خاص بك والربح من خلاله لأن التجارة الإلكترونية تنمو بسرعة، وتستمر طلبات العملاء في النمو والابتكارات التكنولوجية في الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، وإنترنت الأشياء.

مسألة الدخل الناتج من التجارة الإلكترونية نسبية، حيت تعتمد على العديد من العوامل مثل تكاليف الشحن والحد الأدنى للطلب، وتتوقع بيانات دليل Enterprise للتجارة الإلكترونية العالمية زيادة بنسبة 246.15٪ في مبيعات التجارة الإلكترونية على مستوى العالم، من 1.3 تريليون دولار في عام 2014 إلى 4.5 تريليون دولار في عام 2021، وهذا يمثل زيادة بمقدار ثلاث أضعاف في الأرباح عبر الإنترنت، ومن المتوقع أن ينمو قطاع التجارة الإلكترونية عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عشرة أضعاف، من 20 مليار دولار في عام 2017 إلى أكثر من 200 مليار دولار بحلول عام 2020، وتصل السوق في إفريقيا عام 2018 في مشهد مشابه إلى 50 مليار دولار.

يحتاج أي مشروع تجاري ناجح إلى خطة عمل محددة، تشمل استراتيجية للتمويل والتسويق والدعاية والإعلان للعمل التجاري وضبط نظام المبيعات والمدفوعات والشحن والتخزين وما إلى ذلك من التفاصيل الخاصة بإنجاح المشروع.

يتوقف النجاح في التجارة الإلكترونية على مجموعة من العوامل والمقومات التي تقوم عليها في الأساس عمليات البيع والشراء عبر الإنترنت، وهي توفير الجودة العالية - تحسين نظام الجودة، نظام تسعير المنتجات ، التسويق، الشحن، بالإضافة إلى خدمة العملاء.

النجاح في التجارة الإلكترونية يتعلق بممارسة الأعمال بالطريقة الصحيحة، ويوجد بعض الأمور التي ينبغي الاهتمام بها، وهي: 1- الالتزام والجدية ... 2- إنشاء حسابات عبر منصات التواصل الاجتماعي ... 3-استثمار الربح ... 4- الاستعانة بالمؤثرين ومشاهير المجتمع ... 5- التأكد من توفير المعلومات التي يحتاجها العملاء ... 6- وصف المنتجات بشكل دقيق ... 7- تهيئة متجر الكتروني جذاب